تدور فكرة خروج الروح من الجسد والسفر بها إلى أي مكان في الكون أو بما يعرف اختصارا بـ الإسقاط النجمي أو الإسقاط الأثيري، وهو ادعاء أن هناك هيئة نجمية أو جسد نجمي أو أثيري ينفصل عن الجسد الفيزيائي (المادي) ويمكنه من السفر إلى أبعد نقطة في الكون بروحه فقط بينما يبقى الجسد الفيزيائي في مكانه فقط جامدا، وفكرة الإسقاط النجمي أو خروج الروح من الجسد موجودة منذ زمن طويل ومرتبطة في العديد من الديانات السابقة والأفكار الفلسفية.
من المنظور العلمي، يعتبر الاسقاط النجمي من العلوم الزائفة، كون لايوجد دليل علمي على صحة العملية؛ كما ارتبط هذا الفكر بالعديد من المعتقدات الفلسفية والديانات الإغريقية لذلك تعتبر من الأوهام الزائفة التي لامنطق لها.
ادعى شخص اسمه إنجو سوان سنة 1978 بأنه استطاع السفر إلى كوكب المشتري عبر تقديم 65 ملاحظة علمية وبعض التفاصيل الدقيقة حول الكوكب بحيث ادعى أنه يملك قدرات نفسية خارقة للطبيعة وبعض تحليل المعلومات المقدمة من طرف هذا الشخص تبين أن :
بالنسبة للذين يعتبرون الاسقاط النجمي هو التأمل، فهذا خاطئ تماما فالتأمل له طقوس هدفها الاسترخاء وتهديء الأعصاب والحصول على الراحة النفسية؛ أما الإسقاط النجمي فهو مختلف تماما ويتلخص في التعريف الذي كتبته أعلاه.
عموما لايوجد أي دليل على صحة هذا الادعاء، ولم تكن هناك أي تجربة حية للعملية.
من المنظور العلمي، يعتبر الاسقاط النجمي من العلوم الزائفة، كون لايوجد دليل علمي على صحة العملية؛ كما ارتبط هذا الفكر بالعديد من المعتقدات الفلسفية والديانات الإغريقية لذلك تعتبر من الأوهام الزائفة التي لامنطق لها.
ادعى شخص اسمه إنجو سوان سنة 1978 بأنه استطاع السفر إلى كوكب المشتري عبر تقديم 65 ملاحظة علمية وبعض التفاصيل الدقيقة حول الكوكب بحيث ادعى أنه يملك قدرات نفسية خارقة للطبيعة وبعض تحليل المعلومات المقدمة من طرف هذا الشخص تبين أن :
- 1 معلومة صحيحة لم تكن مكتشفة من قبل
- 30 معلومة خاطئة تماما
- 11 معلومة صحيحة لكنها مكتشفة من قبل
- 9 معلومات غير قابلة للتحقق والكشف كونها غامضة
- 8 معلومات صحيحة بعضها بديهي وبعضها صحيح على الأرجح
- 5 معلومات عبارة عن تخمينات علمية محتملة
بالنسبة للذين يعتبرون الاسقاط النجمي هو التأمل، فهذا خاطئ تماما فالتأمل له طقوس هدفها الاسترخاء وتهديء الأعصاب والحصول على الراحة النفسية؛ أما الإسقاط النجمي فهو مختلف تماما ويتلخص في التعريف الذي كتبته أعلاه.
عموما لايوجد أي دليل على صحة هذا الادعاء، ولم تكن هناك أي تجربة حية للعملية.